الاثنين، 17 فبراير 2014

افضل فلل مصر 2014 حصريا


فلنتفق علي اشياء فلل مصر و ثوابت معينه من حيث نقاط الوصول لحلول لبعض مشاكل الحياة  فلل و ازماتها فكل طرف من اطراف الخيط الواصل بيننا آخر ما تبقي لنا فلندع لانفسنا مجالا نتحاور من اجله و ليس اتهام كل منا الآخر فليس حلا السباب و توجيه افظع الالفاظ و أخذ المواقف دون الآخر .

 كل اعتقادي الدائم ان مناقشة المشكله و التحاور هو الحل الرئيسي و ليس الصدام فلنقارن مشاكلنا في الصراعات في الوطن و في داخل الاسرة و مع رفقائنا فلنجعل الامور تتشابه فمشكالنا داخل الاسره بتوجيه من العائل او ولي الامر سواء كان الاب او الام في تعاملهم مع اولادهم فهناك من يستخدم اسلوب العقاب بالسباب و عدم الخروج من المنزل و هناك من يستخدم العنف المفرط الذي يؤدي مصر


فلل مصر بافضل اسعار و اقل تكاليف

 الي نتائج عكسيه مستقبليا مما يصعب السيطرة.
عقارت مصر في الساحل
فلل مصر

 نقارن هذا بوطننا في المعامله بين المواطنين و ضرورة تواجد الدور الازلي لاحكام القانون بين الجميع تحت مظلة الدولة القائمة علي العداله فلا فرق بين شخص علي اخر ايا كان و لنري ماذا يحدث فلن نحتاج لنري تلك النتائج الايجابيه بالطبع لاننا نري امثله منها في الدول المتقدمه و ليس في دول العالم الثالث الذي نقطن فيه ففرض القانون علي الجميع يجعل كل منا يلتزم بما له و بما عليه تجاه الدوله لتحقيق التقدم و الرفاهيه و الرخاء.

دعنا نتكاتف جميعا من اجل ذلك و اذا نظرنا ايضا لمن يتعامل في الاسرة مع طفالهم بالعنف فسنجد ان الطفل يتعلم العنف ايضا تلقائيا في المدرسه و يستمر معه ذلك في الجامعه في تعامله مع اصدقائه فلنري ما رد فعل اصدقائه سيقابلونه بالعنف ايضا .
ما هذا و ما كان و ما لم يجب ان يكون فتلك الافتراضات ما كان لها من وجود لولا حدوث بعض المشاكل و الازمات المذريه فتضخيمها و صعوبة حلها يزيدها تعقيدها .

نعم لم يكن هناك طريق غير الذي نسلكه و لكن السير عليه لابد منه لمعرفة ما اذا كنا سنصل الي الهدف المرجو و المنشود فكل هذه افتراءات علي الواقع الذي نتجاهله و ندعي حلها من جانب او من زاويه اخري و نتساهل فيها ثم تتفاقم الازمه التي لم تعد مشكله بسيطه فترك الامور علي الغارب و استمرار التجاهل ما يؤدي في النهايه الي ذلك.

من الممكن ان تقول ان هذه خيالات اعيش بها   فلل مصر و مجرد كلام او حديث او حوار يدور في عقلي الباطن ربما من تفاقم المشاكل و عدم وجود حلول لها علي الرغم من ان الحل موجود و ممكن رؤيته بالعين المجرد و لكن التغاضي عن مواجهة انفسنا بالحقيقه و عدم الاعتراف بالخطأ هو ما يؤدي الي تلك النتائج العكسيه .

فلتتمعن فيما كتب سنتجد اننا ندور في حلقات فارغه و لها من حلول و نتحدث مع بعضنا و نضع انفسنا في حوار ليس له اول من آخر سوي انه كلام و تدخل في بعض الاحيان في حياة الآخر انه التطفل الذي اصبح مرض عند بعض الناس الذين لا يدركون انهم يجب ان يعالجوا منه يؤدي في بعض الاحيان بلا مبالاة 

فلل للبيع باماكن مميزه

كل هذا و اكثر تجدوه في منتاجاتنا العصريه التي لا مثيل لها و لا تنتظروا من منافسينا ما يسركم فنحن نختلف عن الآخرون تماما عبارة شهيره قالها احد اصدقائي و انا اجد دائما فيها الحل السحري و السريع فهو الاختلاف الذي لا مثيل له .

ماذا قال عن هذا الرجل الذي يشبه احد ابنائه في قوله لقد فعلتم هذا قالوا بلي و هم لا يعرفون و لا يدركون عن ماذا يسألهم و عن ما سوف يردون به عليه و لكنها اسئلة لا اجابة لها حيث تندرج ايضا في ابوا او فصول الحلقات المفروغه من فلل الهراء دون معني او تحليل سوي اذلال كل مننا الآخر بانه الاصح دائما و لا يقدم التنازلات من اجل حوار ثري و مفهوم.

هل من الممكن ان تنظر و تري نفسك كم من الكلام الذي قلته فيه اشياء كثيره لا معني لقد تحدثنا و نقول دعنا نتسامر و دعنا نبحث عن عجلة الانتاج المتهالكه بطبيعتها فلندع مجالا من اجل استعادتها مرة اخري و بناء بلد جديده تنبع بها ينابيع الحداثه و التقدم ام اننا سينبع بنا الاحباط و نقول لا وجود لأمل بيننا .

هراء و حديث و مجال و حوار و اساليب لتلك المفاهيم فاختلفت المسلميات و لم يختلف اسلوب الكلام فما عليك سوي الاستماع او اذا رأيت نفسك تتحدث عليك بالتخيل و الا اخطأت في كلامك الكثير فخير الكلام ما قل و دل عقارات مصر و قديما قالوا الصمت لغة العظماء فكل منا يعمل ما يملي عليه ضميره و هل هذا بمحض ارادته ام لا.
حوارا في المواصلات حيث التاكسي او الاتوبيس او القطار و حوار علي مواقع الشات و التواصل الاجتماعي و حوار بين افراد العائله في المنزل و حوار في الشارع او في الطريق حاول ان تضع يدك علي اذنك و تري بعينك ماذا يحدث في بعض هذه الحوارات عالاقل تجد ايدي تكاد ترتفع و كأن المعركه ستبدأ و لتتأكد ايضا لتذهب و تستمع لتري ما رأيته و لم تسمعه و تتأكد من ذلك فتجد ان كل طرف قد فاض به من الآخر!!!.

بالتأكيد لن اتكلم عن العام او المطلق و لكن اتكلم عن تطور اسلوب الحوار و كيف وصل بنا الي هذا الطريق المسدود في حالة اللا وعي و اللا ادراك و ماذا سيصبح حالنا بعد كل هذا فلنبحث سويا و عاجلا عن نقاط الاتفاق و كفانا ما حدث و ما نتوقعه من حدوث اكثر مما حدث و لناطبق الامثله و التشبيهات بالواقع و نبحث دائما عن حلول للمصارحه .

فلل مصر بالساحل الشمالي 

ربما سأجد نفسي كلامي او حديثي عن ما اريد وصفه قد يكون غير مفهوما و لكن اعتبر ان هذا اول او بداية كتاباتي عن هذه الجزئيه في بعض مناحي الحياة و كيف اريد حلا لها و لكن بطريقة لا استطيع الاسهاب بها و لكن لكل منا طريقته في ان يتواصل مع الآخر و يصف ما يحدث و ربما تستوعب الامور جيدا و تحاول ان تعمل من هذه الجمل بما يتوافق و عقلك الباطن و تربط ذلك بالواقع .

تفعيل عمليات التواصل داخل المجتمع له الكثير من فلل مصر الامور الايجابيه من حيث التعارف و زيادة الادراك في المفاهيم بين الناس مما قد يظهر بعض الاخطاء التي لم نكتشفها في انفسنا لولا التحدث و التواصل بين كل منا للآخر فلا يجب ان اقول انني اعرف شخصا ما بدون التحدث و التواصل معه هكذا يكون الاسلوب  الجيد للبناء علي بعض المواقف .

عندما يكون هناك اختلاف و تنافس في الآراء و الاتجاهات فاننا بما لا يدع مجالا للشك نذهب للحوار و التفاوض و وضع بعض النقاط التي نتواصل من اجلها لوضع الحلول الثابته من اجل تعميق و تلافي الجروح الناجمه عن تلك الخلافات بوضع تلك الثوابت و التأكيد عليها فيتم اتفاقنا بين كل منا و الآخر مع وجود ثوابت و شواهد عليها كما هو متعارف و لندع لانفسنا مجالا لفهم ما توصلنا اليه و تجنبه مرة اخري تأكيد علي ما كان قد حدث و تم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.