الأربعاء، 16 أبريل 2014

فلل مصر تتحدث عن نفسها

يجعل عقلك الباطن مشغول به و لا تفكر غيره عقارات مصر و مالنتائج المترتبه علي ذلك فالمرور بتجارب في الحياه العمليه بالتأكيد يجعلك اكثر وعيا و ادراكا للمفاهيم من حولك و مذا تسفر عنه الامور في كل سبل و مناحي الحياه فمن وسيلة الي اخري.
فلل مصر بمزايا خاصه

منذ صغرنا و نعيش اطفال و الام التي تربي ابنائها علي اكمل مصر وجه و لا تستطيع التفكير سوي تربيتك السليمه الصحيحه و تذهب الي المدرسه في مراحل التعليم الاولي او المرحله الابتدائيه و تتعرف علي اصدقاء لك من الطرفين سواء اولاد او بنات و لا يشغلك شيء آخر غير الانتظام بمراحل التعليم من اجل النجاح.

مدي التفكير في شيءمعينه او شيء بعينه

اتعرف علي اصدقاء و نلعب بالكره و نلعب برياضات أخري عقارات بعد انتهاء اليوم الدراسي كل هذه الاشياء استطيع ان اتذكرها شيئا فشيئا و لكن هل أقول في نفسي لما لا تعودي مرحلة الطفوله حيث عدم الانشغال يأي شيء و تحمل المسئوليه دوما فكنت دوما و انا صغير أقول متي أكبر و اصبح قائدا لمجموعة ما.

فقد كان الحلم الذي أحلم به و أطال الله في عمري

و رأيت نفسي كبيرا و هي ايضا سنة الحياة فقد اصبحت  عقارات مصر اقول لنفسي لما لا تعودي صغيرة كما كنتي بلا هموم او ضغوط و استطيع ان اشغل بالي بالتفكير في كيفية تحقيق ذلك كما يقول لي بعض اصدقاء لي في بعض اوقات المرح استخدم آلة الزمن.

آلة الزمن التي استغرقت منا مجالات للمرح و الضحك و اقول عقارات ماذا سأفعل اذا تحول الامر الي ذلك و اصبحت اقول لنفسي ارجعب بي الي الوراء ربما عشرة سنين فقط لا غير و لكن ما بالك بالتفكير في اشياء قد حلمت بها و اعود لاذكر نفسي بمرحلة الطفولة حيث اعباء الحياة الحاليه.
لنسأل انفسنا بعض الاسئلة ما الذي يجعل تفكيرنا و انا صغير بمجرد النظر الي الشخص الكبير في السن و انا لا اطيق علي تحمل نفسي صغيرا فربما كنت اري نفسي و انا صغيرا لا مجال من الاستماع اليه حين ابداء رأي بعينه او اعطاء مجالات للحوار و لا يتم الانتباه او اعطاء الفرصه.


ربما اقول ذلك لكي اصبح مثالا في المجتمع الذي احلم به و لا استطيع مصر النظر سوا لاشياء معينه ماذا افعل لكي استطيع تحقيق احلامي فالاجتهاد في العمل شيء اساسي سواء كان عملك الدراسي او العمل في الحياة العامة العمليه و مجرد التفكير باهتمام يعطي الانسان لنفسه مزيد من الاهتمام و التواصل مع افكاره.

كثير منا كان يحلم في صغره ببعض المهن فلل للبيع

و الوظائف التي تفيد المجتمع و لكن كيفية النظر اليها هل ننظر فلل السعوديه كامل في اداء مهامنا في المجتمع فكل منا يكمل الآخر ام النظر الي المهنة بأنها وظيفة مرموقة و انتهي الامر علي ذلك بالتأكيد لن يقول طفل في عمري انه يريد ان يكون زبالا في الطريق.

لا ادري ما الذي اوصل الينا مجرد التفكير انني اريد ان اكون طبيبا و ليس عاملا و اريد ان اكون ضابطا و ليس زبالا هل النظر في مجتمعات العالم الثالث او الدول المتخلفه يجعل مدي التفكير في مثل هذه الاشياء شيء عقارات من التعقيد حيث الخطأ الاكبر علي من يصل الي طفله بمدي من التفكير الملهم شخصيا.


الخطأ علي الاسرة و العائل الاساسي و الخطأ ايضا علي المدرس مصر او الاستاذ بالمدرسه في كيفية التركيز علي ثوابت معينه لدي الطفل فدائما نعتبر ان مثل هذه الاشياء في التفكير لدي الطفل ليس لها اهميه فربما اعباء المدرس و عائل الاسره لا يجعله يستوعب مدي اهمية بداية مراحل الطفل الاساسيه في التربية و الاخلاق .
لقد كنت اتذكر الشعارات المدرسيه التي تتواجد علي حوائط المدرسه و في مداخلها الاساسيه و لكن هل نركز فيما هو مكتوب هل هذا شيء سليم ام انه نوع من الروتين و لكن ماذا جعل تفكيرنا بهذه الطريقه هل الانشغال بمناحي الحياة و تعقيدات الامور جعل من الصعب التركيز علي اشياء بعينها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.